الأولياء
- المُؤَشِرات
يقضي طفلك الكثير من الوقت على الإنترنت، خاصةً في الليل، ويرفض إخبارك بما يفعله أو مع من يتحدث.
يتلقى طفلك مكالمات هاتفية من أشخاص بالغين لا تعرفهم أو يُجري مكالمات، أحيانًا بين المدن، إلى أرقام هواتف لا تعرفها.
يطلب طفلك كاميرا ويب أو يأخذ كاميرا الويب الخاصة بك إلى مكان أكثر خصوصية.
يتلقى طفلك بريدًا أو هدايا أو طرودًا من شخص لا تعرفه.
عندما تدخل الغرفة، يقوم طفلك بإيقاف تشغيل شاشة الكمبيوتر أو يُغير سريعًا محتوى الشاشة.
ينعزل طفلك عن الأنشطة العائلية.
يستخدم طفلك حساب شخص آخر على الإنترنت.
- المخاطر التي تهدد أطفالكم على الإنترنت
الطفولة المبكرة
يبدأ الطفل في مرحلة ما قبل التمدرس اكتشاف الأجهزة الرقمية، فأُولى نقراته وجولاته عبر الانترنت تكون من خلال اللعب ومشاهدة مقاطع الفيديو واستشارة محركات البحث، ويمكنه حتى تنزيل الألعاب أو الموسيقى أو الصور. يُحاول الطفل في هذه المرحلة التكيف مع العالم الواقعي وبالتالي يكون غير مستعد بعد للعالم الافتراضي.
- قد يُسبب التعرّض المفرط للشاشات آثارًا سلبية على بعض الوظائف الإدراكية للطفل، مثل: اللفظ واللغة، أو الانتباه، كما أنّ له عواقب وخيمة على صحته الجسدية (اضطراب النوم، قصر النظر بسبب التعرض للضوء الأزرق، الخمول وزيادة الوزن).

- التعرض لصور أو محتوى جنسي غير لائق، سواءً عن قصد أو عن غير قصد.
- التعرض لمحتوى تصويري قد يكون غير لائق على غرار مشاهد العنف وتجريد الأشخاص من إنسانيتهم في مقاطع الفيديو والتطبيقات والألعاب على الانترنت.
الطفولة المتوسطة
يُعتبر الفضول سمة من سمات الأطفال في هذه المرحلة من العمر، حيث يدفعهم إلى التطلع الى كل ما هو مجهول والذي يُسهل تعرضهم لعدة أضرار من خلال ربط علاقات صداقة جديدة عبر الإنترنت، فهُم لا يُدركون أن مشاركة الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة.
- الإغراء من قبل المتحرشين جنسيّا عبر وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب عبر الانترنت، التي قد تؤدي إلى الاستغلال الجنسي للطفل وقد تصل الى حد الاختطاف والانتحار.
- التعرض لمحتوى مروع وغير مرغوب فيه.

- انعدام التواصل ورفض إقامة علاقات اجتماعية مما يؤدي الى العزلة والانطواء.
- التواصل مع اشخاص افتراضيين «Avatar» دون إدراك من يكون وراءهم.
المراهقة
تُعتبر الفئة العمرية الأكثر عُرضة لمخاطر الإنترنت ومحتواها الضار.

- قبول "طلبات الصداقة" من أشخاص غرباء لم يتم اللقاء بهم من قبل.
- الكشف عن المعلومات الشخصية الخاصة بالطفل التي تؤدي إلى التشهير به أو الإضرار بسمعته
- إرسال رسائل أو نصوص ذات محتويات جنسية أو صور جنسية.
- التحرش والتنمر (المضايقة) عبر الانترنت: السخرية، التشهير، العزلة، الشتم، الإشاعات، التهديدات من خلال التعليقات، الرسائل، الصور، مقاطع الفيديو وما إلى ذلك.
- اللقاءات والاستمالة عبر الانترنت: استعمال الأشرار البالغين لِشبكات التواصل الاجتماعي و منتديات النقاش ومواقع الألعاب الالكترونية بغرض ّ استغلال الأطفال من خلال إيهامهم بأنهم كذلك أطفال في مثل سنهم.
- • التواصل مع أشخاص افتراضيين «Avatar» دون إدراك من يكون وراءهم.
- اختراق حسابات الاطفال بهدف حيازة صور أو فيديوهات خاصة بهم في وضعيات مخلة للحياء وتهديدهم بها فيما بعد.
- المواقع التي تنقل صورا حقيقية للحوادث أو أساليب التعذيب أو التشويه "الدموية" التي تصدم المراهقين وتدفع بعضهم للقيام بمثل هذه الأفعال.
- التعرض إلى المحتوى الذي ينشر التطرف و العنصرية، بما فيه الذي يُحرض للإرهاب .
- الرسائل الإلكترونية التطفلية أو غير المرغوبة والفيروسات والبرامج الضارة.
- ألعاب وتطبيقات عنيفة وخطيرة تهدد الصحة العقلية والبدنية لطفلك.
- كيف تحمي أطفالك؟
الطفولة المبكرة
يبدأ الطفل في مرحلة ما قبل التمدرس اكتشاف الأجهزة الرقمية، فأُولى نقراته وجولاته عبر الانترنت تكون من خلال اللعب ومشاهدة مقاطع الفيديو واستشارة محركات البحث، ويمكنه حتى تنزيل الألعاب أو الموسيقى أو الصور. يُحاول الطفل في هذه المرحلة التكيف مع العالم الواقعي وبالتالي يكون غير مستعد بعد للعالم الافتراضي.
يجب وضع الحدود التي توضح إلى ما إذا كان يُسمح للأطفال باستخدام هواتفهم المحمولة للدخول على الإنترنت وعدد مرات استخدامهم لها.

يُمنع على الطفل دون سن الثالثة استخدام الشاشات الالكترونية.
نوع المحتوى الذي يمكن تنزيله باستخدام الأجهزة الرقمية الخاصة بكمن
الطفولة المتوسطة
يُعتبر الفضول سمة من سمات الأطفال في هذه المرحلة من العمر، حيث يدفعهم إلى التطلع الى كل ما هو مجهول والذي يُسهل تعرضهم لعدة أضرار من خلال ربط علاقات صداقة جديدة عبر الإنترنت، فهُم لا يُدركون أن مشاركة الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بهم يمكن أن يكون لها عواقب وخيمة.
إدارة وقت فراغ طفلك وتوجيهه نحو الأنشطة الرياضية والثقافية وما شابه ذلك.
تأكد من أن الطفل يستخدم الإنترنت في الأماكن التي يتردد عليها أسرته (مثل: غرفة المعيشة).
قم بمرافقة طفلك عند استخدامه للإنترنت. قم بالتحاور والتفاعل معه لمعرفة ما يراه أو يفعله على الإنترنت.

قم بتثبيت تطبيقات أو برامج الرقابة الأبوية لتصفية الوصول إلى المحتوى غير المرغوب فيه وتقليل مخاطر تعرض الطفل لمحتوى مسيء.
التحدّث مع طفلكم عن الإستمالة مع شرح معناها ولفت الإنتباه شخصية المستميل وتصرّفاته.
المراهقة
تُعتبر الفئة العمرية الأكثر عُرضة لمخاطر الإنترنت ومحتواها الضار.

وجه طفلك إلى المنصات التي في السن المناسب.
اهتم بألعاب طفلك، خاصة تلك التي تتضمن وحدة دردشة.
التحقق من تاريخ المواقع التي تمت زيارتها والتطبيقات التي تم تنزيلها
ضبط إعدادات الخصوصية لحساب طفلك.
لاحظ كيف يتولى طفلك استقلاليته الجديدة بمجرد أن يكون لديه جهاز كمبيوتر محمول أو جهاز لوحي أو هاتف ذكي.
قم بتوعية طفلك بالمخاطر التي يتعرض لها والتي يمكن أن تطارده طوال حياته
تحقق من قائمة أصدقاء طفلك
راقب أنشطة طفلك على الإنترنت واستخدامه للأجهزة الإلكترونية، وتحقق مما إذا كان ينشر ويشارك، على الشبكات الاجتماعية، معلومات تكشف عن هويته وعاداته
احصل على كلمات مرور لجميع حسابات وسائل التواصل الاجتماعي والأجهزة الإلكترونية الخاصة بطفلك
غرف الدردشة والمنتديات التي يمكنه المشاركة فيها. في هذه الحالة، اختر غرف الدردشة المراقبة
نوع مواضيع المناقشة التي قد يشارك فيها طفلك عبر الإنترنت، ونوع اللغة التي يمكن أن تعتبر غير لائقة
قم بمراقبة استخدام كاميرات الويب والأجهزة الإلكترونية ذات الكاميرات، وأيضًا مراقبة نشر الصور ومقاطع الفيديو على الإنترنت وتبادلها
ناقش الاستمالة مع طفلك. اشرح له ما يدور حوله ولفت انتباهه إلى الطبيعة المتلاعبة للمربية وأفعاله
- الممارسات الحسنة
كيف أتعامل مع طفلي؟

علم الطفل أنه يجب ألا يتصرف بمفرده عندما يتم استجوابه عبر الإنترنت، يجب عليه تحذير أحد الوالدين أو المربي أو الوصي.
أخبر طفلك بعدم الدردشة مع الغرباء. يجب ً عليه دائما إبلاغ الوادين أو معلميه أو الأوصياء عليه في حالة حدوث مثل هذا الموقف.
- الإستجابة على الحوادث
كيف تتصرف في الوقت المناسب؟
إدا لاحظتم أو إكتشفتم أن طفلكم أثناء ولوجه لعالم الانترنت قد تعرض لمشاهد غير أخلاقية أو محاولات من طرف أشخاص لحثه على القيام بأفعال غير لائقة، أو حوادث أخرى عليكم بأتباع الإرشادات التالية:
الإستماع للطفل وتمكينه من التعبير الجيد عن الحادث الدي تعرض له، حتى يتسنى معرفة المصادر والأشخاص التي تسببت في الحادث.
مزيد من المعلومات، يرجى تصفح الموقع سلامة الأسرة